هوا الأردن - قررت لجنة الباصات الخاصة لنقل الطلاب من والى المدارس الحكومية وغير المرخصة قانونيا لتنفيذ تلك المهمة في عمان التوقف عن نقل الطلبة اعتبارا من أمس احتجاجا على المخالفات التي تصدر بحقهم من قبل إدارة السير المركزية.
وقامت اللجنة بإبلاغ اولياء أمور الطلبة بقرار التوقف عن العمل من خلال ارسال اشعارات خطية بذلك، الامر الذي دعا بالعديد من اولياء الامور بالاحتجاج على عدم حل مشكلة هذه الحافلات من قبل الجهات المعنية. في الوقت الذي ردت فيه الناطقة الإعلامية باسم هيئة تنظيم النقل البري عبلة الوشاح على استفسارات "الغد"، ان الهيئة قامت ولأول مرة في تاريخ المملكة بوضع تعليمات لايجاد شركات جديدة للاستثمار في نمط قطاع نقل طلاب المدارس الحكومية.
وقالت ان الهيئة عملت بحذر على اصدار هذه التعليمات بسبب ان المدارس الحكومية تعمل فقط لـ10 أشهر وبفترتين صباحية ومسائية، الامر الذي يزيد من صعوبة الاستثمار بهذا المجال.
وأضافت ان الهيئة قامت بتشكيل لجنة مشتركة ما بين الهيئة ووزارة التربية والتعليم وادارة الترخيص ومديرية الأمن العام للاطلاع على أهم تجارب الدول التي لديها شركات نقل طلاب مدارس حكومية، ومن ثم تم وضع هذه المواد وارسال التعليمات الى كل من وزارة التربية والتعليم وادارة الترخيص والمركبات، وهي الآن على جدول أعمال ادارة الهيئة ليصار الى اقرارها.
وقال أحد السائقين الذي يقوم بنقل طلاب مدرسة حكومية، محمد عوسج، أن اللجنة قامت بتوزيع تعميم على اولياء الأمور ينص على أنه ونظرا لكثرة المخالفات وحجز الباصات من قبل إدارة السير قررنا التوقف عن العمل لنقل الطلبة في كافة أنحاء العاصمة عمان حتى اشعار آخر.
وأضاف لـ"الغد" ان جميع السائقين يعلمون انهم مخالفون، الا ان الاوضاع الاقتصادية السيئة والصعبة وعدم توفر عمل للعديد من المواطنين يلجأ البعض لكسب الرزق من خلال توصيل طلاب المدارس الحكومية.
واوضح عوسج ان المخالفات التي تصدر بحق هذه الحافلات اصبحت لا تطاق، الامر الذي دفعنا للتوقف عن العمل. ودعا الجهات المعنية لاتخاذ قرار يقضي بالمصلحة العامة ويراعي حاجة اولياء أمور طلاب المدارس الحكومية وحاجة السائقين لهذا العمل.
وأضاف ان هنالك ما يقارب 1600 باص يعمل بهذه الخدمة في عمان جميعهم يعيلون عائلاتهم الامر الذي يتوجب اعطاؤهم تصاريح عمل لساعات محددة "صباحا وبعد الظهر" لتمكينهم من نقل الطلاب من والى المدرسة. وقالت سائقة اخرى تعمل على نقل طلاب المدارس الحكومية، غادة القنة، وهي معيلة لـ5 افراد من عائلتها أن المخالفات التي ترتكب بحق السائقين الذين يعملون على نقل الطلبة يجب ان يعاد النظر فيها. وأضافت ان نقل طلبة المدارس الحكومية هي خدمة تقدم من السائقين مقابل اجر بسيط، وبينت ان البعض يقوم بنقل طلبة ايتام أو محتاجين دون مقابل.
بدوره قال سائق آخر، عمر عودة، انه يجب العمل على حل المشكلة لوقف المخالفات التي تصدر بحقنا، واضاف ان الاجر الذي يتقاضاه السائقون يعتبر أجرا رمزيا ويراعي ظروف واحوال المواطنين. وبين انه يتقاضى ما يقارب 300 دينار شهريا لا تكفي لاعالة اسرته المكونة من 5 افراد، ولا تغطي مصاريف علاجه من مرض السرطان.
بدوره قال سائق آخر، راكان العدوان، انه وبعد تضييق ادارة السير المركزية على عمل اصحاب الحافلات الخاصة قررنا التوقف عن العمل كخطوة احتجاجية. يأتي ذلك في الوقت الذي احتج اولياء أمور طلبة في المدارس الحكومية على منع الباصات الخاصة العاملة من نقل الطلبة واصدار المخالفات بحقهم قبل إدارة السير على الرغم من حلها للعديد من المشاكل المرتبطة بنقل الطلبة من وإلى المدارس خصوصا الحكومية.
وقال صفوان المبيضين وهو أحد اولياء الأمور، أن الشريحة التي تتعامل مع هذه الباصات هي الشريحة المتوسطة والفقيرة وهو ما يعني ان حاجة الاغلبية لهذه الوسيلة ماسة خصوصا وان الاجور التي تتقاضاها هذه الحافلات تعتبر بسيطة مقارنة مع وسائل النقل الاخرى.
ودعا المبيضين الحكومة والجهات المعنية باتخاذ اجراءات بديلة غير المنع من العمل تتمثل بتشديد الرقابة ومنع تحميل اعداد كبيرة من الطلاب في الحافلة الواحدة والتأكد من ان الحافلة تخضع لشروط
السلامة العامة.
وبدوره قال ولي أمر آخر، علي قطيشات، انه يجب تغليب المصلحة العامة للمواطنين، وعدم منع الباصات من نقل الطلاب من والى المدارس الحكومية، سيما وان طرق المدارس التي يسلكها الطلاب والاطفال لا تعتبر آمنة. وبين ان هذه الحافلات تتقاضى أجورا تراعي الظروف الاقتصادية التي يعيشها اغلب المواطنين، حيث يأمن الاهالي على اطفالهم ذهابا وايابا للمدرسة دون الخوف عليهم.
وأوضح قطيشات ان الظروف الحالية تقتضي بايجاد وسيلة نقل آمنة لطلبة المدارس الحكومية، وذلك من خلال السماح للباصات الخاصة بالعمل بشكل قانوني ونقل الطلبة من وإلى مدارسهم، حيث ان هذه الباصات تعتبر حلا لمشكلة المواصلات التي تعاني منها المملكة منذ سنوات.
هوا الأردن - قررت لجنة الباصات الخاصة لنقل الطلاب من والى المدارس الحكومية وغير المرخصة قانونيا لتنفيذ تلك المهمة في عمان التوقف عن نقل الطلبة اعتبارا من أمس احتجاجا على المخالفات التي تصدر بحقهم من قبل إدارة السير المركزية.
وقامت اللجنة بإبلاغ اولياء أمور الطلبة بقرار التوقف عن العمل من خلال ارسال اشعارات خطية بذلك، الامر الذي دعا بالعديد من اولياء الامور بالاحتجاج على عدم حل مشكلة هذه الحافلات من قبل الجهات المعنية. في الوقت الذي ردت فيه الناطقة الإعلامية باسم هيئة تنظيم النقل البري عبلة الوشاح على استفسارات "الغد"، ان الهيئة قامت ولأول مرة في تاريخ المملكة بوضع تعليمات لايجاد شركات جديدة للاستثمار في نمط قطاع نقل طلاب المدارس الحكومية.
وقالت ان الهيئة عملت بحذر على اصدار هذه التعليمات بسبب ان المدارس الحكومية تعمل فقط لـ10 أشهر وبفترتين صباحية ومسائية، الامر الذي يزيد من صعوبة الاستثمار بهذا المجال.
وأضافت ان الهيئة قامت بتشكيل لجنة مشتركة ما بين الهيئة ووزارة التربية والتعليم وادارة الترخيص ومديرية الأمن العام للاطلاع على أهم تجارب الدول التي لديها شركات نقل طلاب مدارس حكومية، ومن ثم تم وضع هذه المواد وارسال التعليمات الى كل من وزارة التربية والتعليم وادارة الترخيص والمركبات، وهي الآن على جدول أعمال ادارة الهيئة ليصار الى اقرارها.
وقال أحد السائقين الذي يقوم بنقل طلاب مدرسة حكومية، محمد عوسج، أن اللجنة قامت بتوزيع تعميم على اولياء الأمور ينص على أنه ونظرا لكثرة المخالفات وحجز الباصات من قبل إدارة السير قررنا التوقف عن العمل لنقل الطلبة في كافة أنحاء العاصمة عمان حتى اشعار آخر.
وأضاف لـ"الغد" ان جميع السائقين يعلمون انهم مخالفون، الا ان الاوضاع الاقتصادية السيئة والصعبة وعدم توفر عمل للعديد من المواطنين يلجأ البعض لكسب الرزق من خلال توصيل طلاب المدارس الحكومية.
واوضح عوسج ان المخالفات التي تصدر بحق هذه الحافلات اصبحت لا تطاق، الامر الذي دفعنا للتوقف عن العمل. ودعا الجهات المعنية لاتخاذ قرار يقضي بالمصلحة العامة ويراعي حاجة اولياء أمور طلاب المدارس الحكومية وحاجة السائقين لهذا العمل.
وأضاف ان هنالك ما يقارب 1600 باص يعمل بهذه الخدمة في عمان جميعهم يعيلون عائلاتهم الامر الذي يتوجب اعطاؤهم تصاريح عمل لساعات محددة "صباحا وبعد الظهر" لتمكينهم من نقل الطلاب من والى المدرسة. وقالت سائقة اخرى تعمل على نقل طلاب المدارس الحكومية، غادة القنة، وهي معيلة لـ5 افراد من عائلتها أن المخالفات التي ترتكب بحق السائقين الذين يعملون على نقل الطلبة يجب ان يعاد النظر فيها. وأضافت ان نقل طلبة المدارس الحكومية هي خدمة تقدم من السائقين مقابل اجر بسيط، وبينت ان البعض يقوم بنقل طلبة ايتام أو محتاجين دون مقابل.
بدوره قال سائق آخر، عمر عودة، انه يجب العمل على حل المشكلة لوقف المخالفات التي تصدر بحقنا، واضاف ان الاجر الذي يتقاضاه السائقون يعتبر أجرا رمزيا ويراعي ظروف واحوال المواطنين. وبين انه يتقاضى ما يقارب 300 دينار شهريا لا تكفي لاعالة اسرته المكونة من 5 افراد، ولا تغطي مصاريف علاجه من مرض السرطان.
بدوره قال سائق آخر، راكان العدوان، انه وبعد تضييق ادارة السير المركزية على عمل اصحاب الحافلات الخاصة قررنا التوقف عن العمل كخطوة احتجاجية. يأتي ذلك في الوقت الذي احتج اولياء أمور طلبة في المدارس الحكومية على منع الباصات الخاصة العاملة من نقل الطلبة واصدار المخالفات بحقهم قبل إدارة السير على الرغم من حلها للعديد من المشاكل المرتبطة بنقل الطلبة من وإلى المدارس خصوصا الحكومية.
وقال صفوان المبيضين وهو أحد اولياء الأمور، أن الشريحة التي تتعامل مع هذه الباصات هي الشريحة المتوسطة والفقيرة وهو ما يعني ان حاجة الاغلبية لهذه الوسيلة ماسة خصوصا وان الاجور التي تتقاضاها هذه الحافلات تعتبر بسيطة مقارنة مع وسائل النقل الاخرى.
ودعا المبيضين الحكومة والجهات المعنية باتخاذ اجراءات بديلة غير المنع من العمل تتمثل بتشديد الرقابة ومنع تحميل اعداد كبيرة من الطلاب في الحافلة الواحدة والتأكد من ان الحافلة تخضع لشروط
السلامة العامة.
وبدوره قال ولي أمر آخر، علي قطيشات، انه يجب تغليب المصلحة العامة للمواطنين، وعدم منع الباصات من نقل الطلاب من والى المدارس الحكومية، سيما وان طرق المدارس التي يسلكها الطلاب والاطفال لا تعتبر آمنة. وبين ان هذه الحافلات تتقاضى أجورا تراعي الظروف الاقتصادية التي يعيشها اغلب المواطنين، حيث يأمن الاهالي على اطفالهم ذهابا وايابا للمدرسة دون الخوف عليهم.
وأوضح قطيشات ان الظروف الحالية تقتضي بايجاد وسيلة نقل آمنة لطلبة المدارس الحكومية، وذلك من خلال السماح للباصات الخاصة بالعمل بشكل قانوني ونقل الطلبة من وإلى مدارسهم، حيث ان هذه الباصات تعتبر حلا لمشكلة المواصلات التي تعاني منها المملكة منذ سنوات.
هوا الأردن - قررت لجنة الباصات الخاصة لنقل الطلاب من والى المدارس الحكومية وغير المرخصة قانونيا لتنفيذ تلك المهمة في عمان التوقف عن نقل الطلبة اعتبارا من أمس احتجاجا على المخالفات التي تصدر بحقهم من قبل إدارة السير المركزية.
وقامت اللجنة بإبلاغ اولياء أمور الطلبة بقرار التوقف عن العمل من خلال ارسال اشعارات خطية بذلك، الامر الذي دعا بالعديد من اولياء الامور بالاحتجاج على عدم حل مشكلة هذه الحافلات من قبل الجهات المعنية. في الوقت الذي ردت فيه الناطقة الإعلامية باسم هيئة تنظيم النقل البري عبلة الوشاح على استفسارات "الغد"، ان الهيئة قامت ولأول مرة في تاريخ المملكة بوضع تعليمات لايجاد شركات جديدة للاستثمار في نمط قطاع نقل طلاب المدارس الحكومية.
وقالت ان الهيئة عملت بحذر على اصدار هذه التعليمات بسبب ان المدارس الحكومية تعمل فقط لـ10 أشهر وبفترتين صباحية ومسائية، الامر الذي يزيد من صعوبة الاستثمار بهذا المجال.
وأضافت ان الهيئة قامت بتشكيل لجنة مشتركة ما بين الهيئة ووزارة التربية والتعليم وادارة الترخيص ومديرية الأمن العام للاطلاع على أهم تجارب الدول التي لديها شركات نقل طلاب مدارس حكومية، ومن ثم تم وضع هذه المواد وارسال التعليمات الى كل من وزارة التربية والتعليم وادارة الترخيص والمركبات، وهي الآن على جدول أعمال ادارة الهيئة ليصار الى اقرارها.
وقال أحد السائقين الذي يقوم بنقل طلاب مدرسة حكومية، محمد عوسج، أن اللجنة قامت بتوزيع تعميم على اولياء الأمور ينص على أنه ونظرا لكثرة المخالفات وحجز الباصات من قبل إدارة السير قررنا التوقف عن العمل لنقل الطلبة في كافة أنحاء العاصمة عمان حتى اشعار آخر.
وأضاف لـ"الغد" ان جميع السائقين يعلمون انهم مخالفون، الا ان الاوضاع الاقتصادية السيئة والصعبة وعدم توفر عمل للعديد من المواطنين يلجأ البعض لكسب الرزق من خلال توصيل طلاب المدارس الحكومية.
واوضح عوسج ان المخالفات التي تصدر بحق هذه الحافلات اصبحت لا تطاق، الامر الذي دفعنا للتوقف عن العمل. ودعا الجهات المعنية لاتخاذ قرار يقضي بالمصلحة العامة ويراعي حاجة اولياء أمور طلاب المدارس الحكومية وحاجة السائقين لهذا العمل.
وأضاف ان هنالك ما يقارب 1600 باص يعمل بهذه الخدمة في عمان جميعهم يعيلون عائلاتهم الامر الذي يتوجب اعطاؤهم تصاريح عمل لساعات محددة "صباحا وبعد الظهر" لتمكينهم من نقل الطلاب من والى المدرسة. وقالت سائقة اخرى تعمل على نقل طلاب المدارس الحكومية، غادة القنة، وهي معيلة لـ5 افراد من عائلتها أن المخالفات التي ترتكب بحق السائقين الذين يعملون على نقل الطلبة يجب ان يعاد النظر فيها. وأضافت ان نقل طلبة المدارس الحكومية هي خدمة تقدم من السائقين مقابل اجر بسيط، وبينت ان البعض يقوم بنقل طلبة ايتام أو محتاجين دون مقابل.
بدوره قال سائق آخر، عمر عودة، انه يجب العمل على حل المشكلة لوقف المخالفات التي تصدر بحقنا، واضاف ان الاجر الذي يتقاضاه السائقون يعتبر أجرا رمزيا ويراعي ظروف واحوال المواطنين. وبين انه يتقاضى ما يقارب 300 دينار شهريا لا تكفي لاعالة اسرته المكونة من 5 افراد، ولا تغطي مصاريف علاجه من مرض السرطان.
بدوره قال سائق آخر، راكان العدوان، انه وبعد تضييق ادارة السير المركزية على عمل اصحاب الحافلات الخاصة قررنا التوقف عن العمل كخطوة احتجاجية. يأتي ذلك في الوقت الذي احتج اولياء أمور طلبة في المدارس الحكومية على منع الباصات الخاصة العاملة من نقل الطلبة واصدار المخالفات بحقهم قبل إدارة السير على الرغم من حلها للعديد من المشاكل المرتبطة بنقل الطلبة من وإلى المدارس خصوصا الحكومية.
وقال صفوان المبيضين وهو أحد اولياء الأمور، أن الشريحة التي تتعامل مع هذه الباصات هي الشريحة المتوسطة والفقيرة وهو ما يعني ان حاجة الاغلبية لهذه الوسيلة ماسة خصوصا وان الاجور التي تتقاضاها هذه الحافلات تعتبر بسيطة مقارنة مع وسائل النقل الاخرى.
ودعا المبيضين الحكومة والجهات المعنية باتخاذ اجراءات بديلة غير المنع من العمل تتمثل بتشديد الرقابة ومنع تحميل اعداد كبيرة من الطلاب في الحافلة الواحدة والتأكد من ان الحافلة تخضع لشروط
السلامة العامة.
وبدوره قال ولي أمر آخر، علي قطيشات، انه يجب تغليب المصلحة العامة للمواطنين، وعدم منع الباصات من نقل الطلاب من والى المدارس الحكومية، سيما وان طرق المدارس التي يسلكها الطلاب والاطفال لا تعتبر آمنة. وبين ان هذه الحافلات تتقاضى أجورا تراعي الظروف الاقتصادية التي يعيشها اغلب المواطنين، حيث يأمن الاهالي على اطفالهم ذهابا وايابا للمدرسة دون الخوف عليهم.
وأوضح قطيشات ان الظروف الحالية تقتضي بايجاد وسيلة نقل آمنة لطلبة المدارس الحكومية، وذلك من خلال السماح للباصات الخاصة بالعمل بشكل قانوني ونقل الطلبة من وإلى مدارسهم، حيث ان هذه الباصات تعتبر حلا لمشكلة المواصلات التي تعاني منها المملكة منذ سنوات.
التعليقات